الثانية إعدادي | اللغة العربية | محاورة الطبيعة
النص: محاورة الطبيعة، صء 168.
نوعية النص:نص أدبي نثري (مقالة) يندرج ضمن المجال الرومانسي..
صاحب النص: جبران خليل جبران...
مصدر النص: جمعة وابتسامة، دار الجيل، طء 1998، بيروت صء 136. بتصرف.
اللغة:
أناجي: أتحدث سرا.
أدرانه: وسخه.
يتملص: يتخلص.
أنوح: أبكي.
تفتك: تهلك.
الفكرة العامة:
مناجاة الكاتب للطبيعة بدافع حبه الشديد لها، داعيا إلى حمياتها والمحافظة عليها.
الأفكار الأساسية:
1 - مناجاة الكاتب الطبيعة عند الفجر، واستفساره عن سبب حزن النسيم.
ء استفهام النسيم عن سبب حزنه.
2 - حزن الأزهار وبكاؤها أسفا على حياتها التي بعث بها الإنسان.
3 - نواح الجدول سبب احتقار الإنسان له برمي الفضلات والأوساخ في مياهه العذبة.
4 - عذاب الطيور على حظها، لأنها لا تعلم متى سوف تموت بسبب تهديده الإنسان لها.
التحليل:
1 - أستخرج من النص ما يدل على الزمان والمكان.
2 - يعتبر تدمير الطبيعة مسا بحق من حقوق الإنسان، لأنه من حق كل الإنسان أن يعيش ويحيا حياة طبيعية: هواء نقيا ماء عذبا (غير ملوث..). من حق الكاتب أن يسائل الجدول عن سبب بكائه. وبدورنا نسأل هذا الإنسان الذي أودع الله فيه العقل لماذا يلوث المياه العذبة وهو من يستعملها.
أستثمر:
عبر الكاتب عن مناجاته للطبيعة إزاء ما يلحقها من أضرار، وأنا كتلميذ أشاركه الرأي، لأن كثيرا من الناس يدأبون على تدمير الطبيعة وقليل من يعي أهميته، فانخرط النشيطون في جمعيات أطلقوا عليها أسماء: أنصار البيئة..

تعليقات
إرسال تعليق