التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الثانية إعدادي | اللغة العربية | وطني الجميل

الثانية إعدادي | اللغة العربية | وطني الجميل

النص: وطني الجميل، صء 46، لعبد الكريم غلاب.
وهو أديب وكاتب صحفي بارز ولد بفاس سنة 1920. عين مديرا لجريدة العلم وله مؤلفات عدة...

الشرح:
أتملى: تملى الشيء تمتع به.
حلجات: المسافات.
الهادرة: الصوت.
أجوس: دار يدور.
أسئلة الفهم:
أين قضى الكاتب سنوات شبابه؟
متى يشعر الكاتب بأنه قطعة من وطنه؟
ما الشعور الذي ينتاب الكاتب عندما تضطره الظروف لمغادرة أرض الوطن؟
يعتقد الكاتب أن المغرب من أجمل بلدان العالم، كيف تفسر ذلك؟

الفكرة العامة:
تغني الشاعر بجمال وطنه ،إظهار حبه له وشدة نعلقه به. 

الأفكار الأساسية:
1 - الشعور الغريب الذي ينتاب الكاتب كلما عاد من الغربة ليعيش في أأحضان الوطن.
2 - تعلق الكاتب بوطنه وحبه له.
3 - تساؤل الكاتب عن سر تعلقه بوطنه.
4 - اختلاف الناس في نظره مقاييس الجمال.

التذوق والاستنتاج:
يناقش الكاتب قضية الجمال، وهو يعرف أن الكثير يختلف معه في قوله (وطني الجميل)، وهو يعلل موقفه هكذا بكون المغرب بلدا جميلا يطيب العيش فيه حتى للغرباء، فكيف بمن استنشق هواءه وتغذى بأرضه.
تبدو عاطفة الكاتب قوية ووطنية حقيقة وهو يلتقي مع قول الشاعر عبد المالك البلغيثي:
لست تلقى كالمغرب الفذ أرضا   ولو اجتزت الأرض طولا وعرضا. 

يدور النص حول فكرةى مفادها (حب الوطن والتغني بجماله)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نص تطبيقي " حسن التدبير " للسنة الثالثة إعدادي

نص تطبيقي " حسن التدبير " للسنة الثالثة إعدادي - اشرح : تدبير- انكب- أشاعت- الغبطة. 2- استخرج من النص العبارة االدالة على أثر حصة الأشغال اليدوية في الكاتب. 3- بين حالة الكاتب وهو يعمل في مشغل المدرسة. 4- اذكر المبدعين الذين أشار إليهم الكاتب، ثم استخرج العبارات الدالة على كل منهم، موظفا الجدول بعد نقله في دفترك:

الثانية إعدادي | اللغة العربية | مواساة ضرير

الثانية إعدادي | اللغة العربية | مواساة ضرير النص: مواساة ضريرصء 146. نوعية النص: قصيدة عموديةتندرج ضمن المجال الاجتماعي. صاحب النص: أحمد بن محمد بلحسن الدباغ، شاعر  مغربي من مواليد مراش سنة 1936. مصدر النص: كتاب المحفوظات ط / 1 /1986. اللغة: وهج: شدة الحرارة والمراد هنا شدة اللمعان. شماء: مرتفعة شاهقة. اللوعة: الحزن. لا أروم: لا أريد.. أماطت عن: كشفت.. الفكرة المحورية: وصف الشاعر للضرير، وعقد مقارنة بين ضرير العين، وضرير القلب. الأفكار الأساسية: البيت 1-2 : خطاب موجه من الشاعر للمتلقي يسأل فيه عن النجمة المضيئة.. البيت 3-5 : حديث الضرير عن حالته، ووصف معاناته مع العمى. الأبيات: 6-8 : مواساة الشاعر للضرير، ومحاولة التخفيف من حزنه كونه بصيرا بقلبه لا بعينه. الأبيات: 9-14 : وصف الشاعر لحالة الضرير الذي يرى ما لا يراه البصير، لأنه يرى بقلبه وصفاء سريرته، وكرم أخلاقه، وصدقه.. التذوق: 1 - من خلال قراءة النص، نبعت في داخلي أحاسي العطف والحنان على الضرير، الذي فقد بصره الملموس، فلم ير الحياة على طبيعتها، وعاش حياة مظلمة: ظلمة ...

الثانية إعدادي | اللغة العربية | من أغاني الرعاة

الثانية إعدادي | اللغة العربية | من أغاني الرعاة  النص: من أغاني الرعاة، صء 182 صاحب النص: أبو القاسم الشابي.. مصدر النص: ديوان  أغاني الحياة اللغة: الدامسة: شدة الظلام. حبور: سرور. الشبابة: المزمار. الفجاج: الطريق الواسع بين جبلين. مائسة: المتبخترة. الصبا: الريح الشرقية. تهادى: تمايل في مشيته. الفكرة العامة: دعوة الشاعر أبو القاسم الشابي إلى التغني بجمال الطبيعة والاستمتاع بها والإقبال على الحياة بكل نشاط وحيوية. الأفكار الأساسية: المقطع الأول: البيتان الأولان: إعلان الشاعر بإقبال الصبح بحركيته وحيويته وبهائه. المقطع الثاني ، باقي النص: دعوة الشاعر شياهه وخرافه إلى الاستمتاع إلى همس السواقي وتغنيه بالحياة. التذوق والاستثمار: المقصود بقول الشاعر إن الحياة ناعسة أي أن الكائنات الحية كانت في سكون وسبات عميق فأقبل الصبح ببهائه وجماله، ليبعث الحركة في هذه الكائنات الحية. إذن فالقصيدة أثارت في نفسي مشاعر خاصة لأنها تجعل النفس الإنسانية تحس بالحياة، وتبعث فيها الروح من جديد، خاصة حينما يكدر صفو هذه النفس، بمشاكل الحياة.. فيصيبها...